Dot.ID

logo

الارشاد والتقييم الاستراتيجي

يد بيد لتحول رقمي ناجع

ان النجاح في العالم الرقمي لا يأتي بالصدفة أبداً، فان الاعمال الرقمية تواجه تحديات كبيرة تتطلب الارشاد والتقييم الاستراتيجي لتقديم النصح والمشورة في الوقت المناسب

تواجه أصحاب الأعمال تحديات كبيرة للمحافظة على موقع أعمالهم مقابل المنافسة المتزايدة ومتطلبات النمو، وفي نفس الوقت تزداد الاعتمادية على التقنيات بشكل متسارع يجعل من الصعب الالمام بجميع المتغيرات من حوله. نقدم في “دوت أي دي” بتقديم خدمات الارشاد والتقييم الاستراتيجي لأصحاب الأعمال لتمكينهم من التركيز على مجال عملهم في قيادة دفة الأعمال، بينما نقوم نحن بدراسة الفرص والمخاطر واقتراح أفضل الممارسات للاستفادة من التقنيات الحديثة لتطوير آليات العمل وزيادة الانتاجية. ببساطة سنساعدك في الاجابة على العديد من الأسئلة ومنها:

ما هو نوع الاستراتيجية التي رسمتها للشركة؟

هناك الكثير من الأنواع للاستراتيجيات وهي تعتمد على الهدف الذي ترغب في تحقيقه من خلال الاستراتيجية الحالية للشركة، فعلى سبيل المثال لا الحصر:

  • استراتيجية محافظة: تهدف الى الابقاء على المكتسبات السابقة وتحقيق نموبطىء ولكنه ثابت للاعمال من خلال تجنب المخاطر.
  • استراتيجية تحاول الوصول الى الوضع الأمثل: تهدف الى تقليل الانفاق وزيادة الايرادات من خلال تحسين الاجراءات الداخلية أوفتح قنوات جديدة للأعمال.
  • استراتيجية تحول رقمي وريادة: تهدف الى احداث تغير جذري في الاعمال والوصول بالشركة الى التفوق على منافسيها من خلال استخدام التقنيات الحديثة.

فما هي الاستراتيجية التي تريد رسمها لأعمالك، وما هي التحديات التي ستواجهك لتطبيقها على أرض الواقع؟

هل تشعر أحياناً بأن بعض العاملين لديك يسيرون عكس الاتجاه الذي رسمته للشركة؟

يتحدث الخبراء والمختصون لدينا مع أصحاب الأعمال بشكل يومي، ومن أكثر الشكاوى التي نسمعها أن المدراء التنفيذيين أن بعض العاملين لديهم يقومون بغير وعي بالسير عكس الاتجاه الذي رسموه لمسيرة الشركة، وقد يفعلون ذلك بغير قصد أو بسبب عدم تناغم اجراءات العمل مع استراتيجية الشركة. فعلى سبيل المثال، قد يتم تطوير نظام الكتروني لرفع كفاءة العمل فاذا به يبطأ العمل نتيجة لتعقيد شاشاته وبطئها.

أن وضع الاستراتيجية شيء وتنفيذها على أرض الواقع شيء أخر، اذ كثيراً ما نجد شركات تقوم بتحديد أهداف طموحة وخطط للتنفيذ ثم تفشل في تنفيذها لأن آليات العمل والثقافة الداخلية في الشركة تعمل بعكس الاستراتيجية المرسومة.

كيف أتمكن من ترشيدالانفاق من دون التأثير على جودة المنتج أو الخدمة؟

شكلت تبعات فايروس كورونا ضغطاً هائلاً على الأعمال، واختلفت قابلية الاعمال على الاستجابة من شركات لم تستطع الصمود الى أعمال بلغت أوج نجاحها في وسط هذه الجائحة. وكان التحدي الأكبر للجميع هو ترشيد الانفاق مع محاولة عدم التأثير على مستوى الخدمة أو المنتج.

هناك العديد من النصائح التي يمكن أن نقدمها في هذا المجال والعديد من الحلول للأسئلة التي قد تجول في خاطرك، اضغط على الرابط لطلب استشارة مجانية من خبرائنا وسنقوم بالاتصال بك لتحديد موعد.